ملتقى بنات البطاليه
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّفنا بنفسك وتتفضل بدخول المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى بنات البطاليه
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّفنا بنفسك وتتفضل بدخول المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
ملتقى بنات البطاليه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» أعراض الحمل من الشهر الأول حتى التاسع
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالإثنين 28 يناير 2013, 8:13 pm من طرف الحنون

» البوم صور بنطلونات جينز للصبايا
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالأحد 27 يناير 2013, 9:41 pm من طرف الحنون

» دورة في قانون الأحوال الشخصية والأسرية بجمعية المواساة بالقارة
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالخميس 09 يونيو 2011, 6:17 am من طرف نجمة الحياة

» اطعمة ممنوعة ولكنها تجلب السعادة والمزاج
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالأحد 19 ديسمبر 2010, 3:08 pm من طرف القلم الصامت

» عجوز جزائري قارب المئة يقتل ابنه بعدما بصق على القران ومزقه
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالأحد 19 ديسمبر 2010, 3:02 pm من طرف القلم الصامت

» فظل الصلاة على محمد
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالأحد 19 ديسمبر 2010, 2:57 pm من طرف القلم الصامت

» سجل حضورك بالسلام ع امامك
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالأحد 19 ديسمبر 2010, 2:54 pm من طرف القلم الصامت

» قبلة الفم‏..‏ ممنوعة
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالأحد 19 ديسمبر 2010, 2:52 pm من طرف القلم الصامت

» ماهو الشي الذي ليس لله وليس عند الله ولايعلمه الله‏
الإنسان يبحث عن هدفه Emptyالسبت 18 ديسمبر 2010, 4:46 pm من طرف القلم الصامت

تصويت

ما رأيكـ في شــكل المـنتدى هل هو:

الإنسان يبحث عن هدفه Vote_rcap33%الإنسان يبحث عن هدفه Vote_lcap 33% [ 13 ]
الإنسان يبحث عن هدفه Vote_rcap5%الإنسان يبحث عن هدفه Vote_lcap 5% [ 2 ]
الإنسان يبحث عن هدفه Vote_rcap28%الإنسان يبحث عن هدفه Vote_lcap 28% [ 11 ]
الإنسان يبحث عن هدفه Vote_rcap33%الإنسان يبحث عن هدفه Vote_lcap 33% [ 13 ]

مجموع عدد الأصوات : 39


الإنسان يبحث عن هدفه

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

NEW رد: الإنسان يبحث عن هدفه

مُساهمة من طرف همسات الخليج الأحد 27 سبتمبر 2009, 7:48 am

تسليم يدك ع الطرح
دائما فيك الابداع

همسات الخليج
* عضو مميز *
* عضو مميز *

عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 17/09/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

NEW رد: الإنسان يبحث عن هدفه

مُساهمة من طرف لو ماني قمر مالفت النظر الإثنين 21 سبتمبر 2009, 1:44 am

الإنسان يبحث عن هدفه 3363834101667107552

لو ماني قمر مالفت النظر
* عضو نشيط جدا *
* عضو نشيط جدا *

عدد المساهمات : 83
تاريخ التسجيل : 17/09/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

NEW الإنسان يبحث عن هدفه

مُساهمة من طرف 1 الخميس 17 سبتمبر 2009, 10:44 am





الإنسان يبحث عن هدفه

تميز العصر القائم بميزات عديدة بعضها إيجابي كما نراه ماثل على الصعيد المادي حيث تمكن الإنسان المعاصر من تحقيق العديد من المنجزات في ميادين ومجالات عديدة وأصبح بفضل هذه الانجازات قادراً على استثمار العديد من الاختراعات والمبتكرات فيوفر لنفسه المزيد من الحصانة ضد الأمراض والآفات الصحية ويوفر لها وسائل المواصلات البرية والجوية إضافة لما يدخل منها في الإطار الالكتروني والاتصال عن بعد موجدا بذلك الآلية المثلى في التعامل مع مفردة الزمن والحد من كمية الفائض والعاطل منه واذا اردنا ان نضيف إلى ذلك انجازات أخرى وأمورا تفصيلية تدخل في هذا السياق سنجد ان الإنسان تمكن من الارتقاء بطريقة تعاطيه مع الطبيعة والعامل المادي واستطاع ان يروض هذا وذاك من اجل توفير الرخاء والرفاهية لعدد كبير من بني الإنسان.
غير ان مثل هذه الانجازات تبدو في كثير من الأحيان وهي عاجزة من تحقيق الأهداف الجوهرية المنجزة من أجلها وفي مقدمة هذه الأهداف (السعادة) فيلاحظ ان ذلك الإنسان وهو يعيش وسط هذا الكم الهائل من الظواهر العصرية والأجواء الحضارية والترفيهية يلازمه في حله وترحاله هاجس القلق والاكتئاب ويشعر بالحزن واليأس وبالرغبة العارمة للهروب من الواقع سواء عن طريق المسكرات والمخدرات أو الهروب إلى الموت فيقوم بوضع حد لحياته عن طريق الانتحار مفضلا بذلك الانتقال إلى عالم آخر بدلا من العالم الذي يعيش فيه.. ولعل من المفارقة ان يتسلل ذلك الحزن واليأس القاتل عبر السياج الكثيف المنشأ عن طريق آلة التكنولوجيا والمشيد للحيلولة بين الإنسان وبين الضرر القادم انى تكون وجهته والمصدر المقبل منه، غير ان هذه الغرابة سرعان ما تتبدد عندما يلاحظ ان ذلك الضرر يأتي من مصدر يقع في داخل السياج الاسطوري الكثيف وليس خارجه وعلى وجه الدقة من داخل الإنسان وليس من وجهة أخرى يمكن لسياج التكنولوجيا تحييدها وعزلها بعيدا عن المناطق الآمنة والمحمية بواسطة ذلك السياج. وهكذا يجد هذا الإنسان المبدع نفسه امام تحديات جديدة تبدو وهي أكثر تعقيدا وغموضا حتى تصبح المقارنة بينها وبين ما كان قائما منها قبل عصر الصناعة والتكنولوجيا وهي تكشف عن تباين خطير في المعطيات والاستنتاجات مثيرة العديد من الأسئلة وعلامات الاستفهام حول المفهوم الحقيقي والدقيق للسعادة، وهل ان النجاح في ترويض المادة والقيام بتشكيلها وفقا لحاجة الروح ومتطلباتها تمثل المفتاح السحري لفتح جميع الأبواب والحصول على الوسيلة الملائمة في التعاطي مع تلك الحاجات والمتطلبات.
يقول تعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم الا بذكر الله تطمئن القلوب).
ونجد في الآية المباركة تلك المفردة المفقودة والثمينة في وجود الإنسان وهي تقترن بفكرة عقيدية لا تتعلق من قريب أو بعيد بفكرة التكنولوجيا ووسائل الاختراع والإنتاج واستحداث المزيد من النظريات والتصميمات والتصورات المادية حول راحة الإنسان وهدوئه واطمئنانه كما تراه العين وتلمسه اليد غير ان هذه الرؤية وذلك الملمس سرعان ما ينتهيان إلى قلة الحيلة وقصور الجهد والطريق المسدود في الوقت الذي تخبرنا الآية ان مثل هذه الضالة لا يمكن العثور عليها بين ركام المادة وتمظهراتها المغرية والمعبرة مشيرة إلى أنها تقترن مع شعور الإيمان والإحساس بعبودية المخلوق للخالق والتسليم والطاعة له والإكثار من ذكره فبذكره وحده يمكن الحصول على الطمأنينة والخلاص من هاجس الاضطراب والقلق والشعور بالخوف من المجهول وعلى ذلك يمكن القول ان الاطمئنان قرين الإيمان وكما قال الشاعر.
اذا الإيمان ضاع فلا أمان
ولا دنيا لمن لم يحيي دينا
وعلى العكس من ذلك فإن فقدان الإيمان سوف يقود إلى فقدان الاطمئنان وفي ذلك دلالة واضحة على ان السعادة لا ترتبط بجوهرها وحقيقتها مع محيطها الخارجي فمثل ذلك الارتباط قد يكون نسبيا وشكليا غير انه غير كاف لوحدة ان يحول بين مصدر الضرر الأساسي الذي هو في داخل نفس الإنسان وليس في خارجها واذا عرفنا ان إحساس الإنسان بالخارج وإقامة الحوار مع عناوينه ومفرداته يحدث ابتداء في ذلك الإتجاه عند ذلك نعلم ان الأصل في معرفة هذا الإنسان لمحيطه الخارجي وتكوين الثقة والصدقية به هو أمر ذو منشأ نفسي ومعنوي وليس على أساس ارتباط وصلة مباشرة يمكن اختزالها بإقامة علاقة عصرية بينه أي الإنسان وبين ذلك المحيط عن طريق إعادة تشكيله بما يلبي حاجات خارجية ومرئية معروفة.
غير ان مثل هذه الصورة المشكلة ربما تكون ذات أبعاد متناقضة وانعكاسات متداخلة ومتعارضة خاصة وان النفس الإنسانية مجبولة على السأم والملل والضيق بالركود والرتابة فهي دائمة التطلع للتغيير والتبدل هادفة من وراء ذلك الوصول إلى معرفة ما يكمن وراء المادة والواقع وهي حقيقة لا يمكن معرفتها من خلال اعطاء الواقع حركة مستمرة من المتغيرات والتبدلات ذلك لأن المعرفة كما قلنا تتكون في داخل الإنسان وليس خارجه.
يقول تعالى: (ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
وعندما يجري ذلك التغيير على أساس استبدال حالة الغفلة بالانتباه والضلال بالاستدلال عند ذلك يتاح للإنسان ان يولج إلى دنيا السعادة من باب الإيمان وطاعة الله وتقواه ويشعر بالبشرى وهي تطرق عليه باب الاستئناس والاستئذان داخلة عليه بالأمان والاطمئنان.
يقول سبحانه: (وما جعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم).
ويقول تعالى: (يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية).
وعندما يصل المطمئن إلى هذه الحالة الهانئة من الاطمئنان يشعر كذلك بوجود علاقة جديدة أقيمت بينه وبين محيطه الخارجي.





1
1
* عضو نشيط *
* عضو نشيط *

عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 15/09/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى